49 |
الم
(1)
اللَّهُ
لَا
إِلَٰهَ
إِلَّا
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
(2)
نَزَّلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقًا
لِمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَأَنْزَلَ
التَّوْرَاةَ
وَالْإِنْجِيلَ
(3)
مِنْ
قَبْلُ
هُدًى
لِلنَّاسِ
وَأَنْزَلَ
الْفُرْقَانَ
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِايَاتِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذَابٌ
شَدِيدٌ
وَاللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انْتِقَامٍ
(4)
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يَخْفَىٰ
عَلَيْهِ
شَيْءٌ
فِي
الْأَرْضِ
وَلَا
فِي
السَّمَاءِ
(5)
هُوَ
الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ
فِي
الْأَرْحَامِ
كَيْفَ
يَشَاءُ
لَا
إِلَٰهَ
إِلَّا
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ
(6)
هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
مِنْهُ
ايَاتٌ
مُحْكَمَاتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتَابِ
وَأُخَرُ
مُتَشَابِهَاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ
وَابْتِغَاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَمَا
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلَّا
اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
امَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنَا
وَمَا
يَذَّكَّرُ
إِلَّا
أُولُو
الْأَلْبَابِ
(7)
رَبَّنَا
لَا
تُزِغْ
قُلُوبَنَا
بَعْدَ
إِذْ
هَدَيْتَنَا
وَهَبْ
لَنَا
مِنْ
لَدُنْكَ
رَحْمَةً
إِنَّكَ
أَنْتَ
الْوَهَّابُ
(8)
رَبَّنَا
إِنَّكَ
جَامِعُ
النَّاسِ
لِيَوْمٍ
لَا
رَيْبَ
فِيهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَا
يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
(9)
Copyright © 2023. Designer by Emin. All Rights Reserved.